Written by ashrafPosted in Social MediaSeptember 12, 2012
According to Macquarie Securities, Instagram has globally become the second-most-popular app after Facebook. It was the most-downloaded social app in July across the 10 largest markets the company tracks. In a study of six participants aged 17-28, all are now actively using Instagram, however none used the platform a year ago. The study found that Facebook still plays a large role in its surge in popularity, mostly because it aggregates user's social connections in one place.
Furthermore, nearly all participants said that they expect to use Facebook less six months from now versus today.
Read more
Written by ashrafPosted in By FriendsAugust 23, 2012
لماذا لا يدعوننا نتصالح مع سنّنا في أيّ من مراحل العمر؟ عندما نكون مراهقات، يتوجب علينا أن نبدو شابات جذابات عبر شراء أدوات المكياج وإزالة «الشعر الزائد» والحواجب، وتقليم أظافرنا، وتسريح شعرنا بأدوات «مخصصة لعمرنا» غالباً ما تكون زهرية اللون لجذب أنظارنا، على اعتبار أننا ننجذب بيولوجياً للون الزهري. كما علينا أن نتحدث ونتصرف بأسلوب يوحي بأننا «صبايا» في العشرينات. وعندما نغدو في أواخر العشرينات، علينا أن نبدأ «بمحاربة» علامات تقدم سنّ البشرة، عبر شراء كريمات الشدّ للوجه وإزالة الترهّل عن باقي أعضاء الجسد، والخضوع لعمليات التجميل، و«مكافحة» بياض الشعر عبر شراء مختلف أنواع الصباغ، والهوس بتخفيض الوزن.
لا أريد أن أكبر وأضطر للخضوع إلى هذه الصور. لا أريد أن «أعتاد» سني، بل أن أعيشه وأستمتع به. أفرح كثيراً عندما أشاهد نساء مسنات في قريتي يعملن نهاراً في الحقول، ويجتمعن عصراً في ساحة الضيعة ليشربن القهوة ويتبادلن الأحاديث. وأفرح كثيراً عندما أرى نساء مسنات يسرن بحماس وفرح في شارع الحمراء، إما للتبضع أو لتناول القهوة في أحد مقاهيها.
أريد أن أكبر وأغدو مثلهن، عاملة مفعمة بالحياة والصحة.
لكن، قبل ذلك، أريد أن أراهنّ على التلفزيون ولوحات الإعلان.
Written by ashrafPosted in Digital Media,WebsitesAugust 23, 2012
The Home Page of your website is the most important page. Think of it as you would the main entrance to your shop or reception to your office. With this in mind consider what you would expect to see in a shop window and the greeting you would be given by a friendly receptionist, and then make a list of things you should include on your Home Page.
Written by ashrafPosted in MiscellaneousAugust 19, 2012
أسوق الإبل العطشى
إلى غدران الروح في سوريا
كنبي يتقصّى أثر الشجن
في البيداء والريح
طمعاً في الوصول
نذري قلوبنا في الطريق
للطيور الضارية
ونمضي مع من مرّوا على رمل الجرح
سوريا…نحن أبناؤكِ الخطّائين …النزقين
في مفترق الكابوس إلى المجهول …
نسألكِ :من أين يمضي الطريق ؟
من أين ؟اهدِنا صراط الخلاص ولو على درب الأولين ..
والله هذه المرة لن نقول لكِ إلا : آمييييييييييييييين
Written by ashrafPosted in Digital Media,Social MediaAugust 16, 2012
If you need to focus on a project, make sure to limit your multitasking.
Studies show that only 2% of people can actually multitask effectively!
Written by ashrafPosted in MiscellaneousAugust 6, 2012
طبق الملضوم من أشهر أطباق المطبخ الجزراوي بشكل عام وعلى الأخص مطبخ مدينة القامشلي.
يقدم الطبق مع الرز الأبيض عادة.
الطبق هنا من إعداد الصديق ثائر وهبي .
Written by ashrafPosted in Poetry,ReadingsJuly 15, 2012
عن الشاعر الرائع أجود مجبل في قصيدة عنوانها ((نقوش على حقيبة المتنبي)):
يا أحمد القلب، هذه الأرض أرملةٌ
وحيدة, لم يزرها بعد آذار
فاترك يديك عليها موجتين ,فلم
يرجع من البحر يا مولاي بحّارُ
حملتَ غربتك الكبرى على حلم
رأيتهُ وطناً ينأى وينهارُ
وعدتَ كالرمح مفتونا بقامته
ما بين موتين عبر البيد تختار
Written by ashrafPosted in Miscellaneous,MusicJuly 10, 2012
غنت أم كلثوم على مسرح (الأولمبياد) عام 1968، في باريس، وحدث السقوط وهي تغني (الأطلال)، وعندما انطلق صوتها الصداح بهذا البيت: (هل رأى الحب سكارى مثلنا كم بنينا من خيال حولنا).
في هذه اللحظة، استبد الطرب بأحد الشبان من الجمهور، فانطلق مسرعاً وصعد إلى خشبة المسرح، وجلس أمام أم كلثوم على ركبتيه وأمسك قدمها اليمنى بكلتا يديه، عازماً وبإصرار على تقبيلها، ورفضت هي أن يقبل الشاب قدمها، وحاولت تخليص قدمها من بين يديه، فشدتها إلى الوراء، وبين شدها لقدمها وتشبث يدي الشاب بها، تهاوى جسدها، وسقطت على خشبة المسرح.
ولا شك أن سقوط أم كلثوم كان مؤلماً وموجعاً جداً لها، لكن المهم أن الحادث كله من لحظة سقوطها إلى وقوفها وعودتها للغناء لم يستغرق أكثر من ثلاث دقائق، فصبرت على الألم وتحاملت على الوجع، ونهضت لتواصل غناء (الأطلال) بنفس الإبداع والقوة والإبهار.
وبذكاءٍ شديد حولت الحادث المثير، إلى نكتة، لتخرج الجمهور من حالة التوتر وتعيده إلى جو الغناء والطرب، فبمجرد وقوفها عادت سريعاً لتغني (هل رأى الحب سكارى مثلنا) والشاب لحظتها في أيدي رجال الأمن يقودونه إلى خارج المسرح، وبذكاء أشد غنت صدر البيت على هذا النحو (هل رأى الحب سكارى بيننا) وهي تشير بيدها إلى آلشاب، فزال التوتر وضحك الجمهور وانطلق يصفق بقوة ويهتف لها بحرارة أشد انبهاراً بمقدرتها الفذة على تجاوز الحادث الأليم بسرعة، وشكراً وعرفاناً لها باحتمالها الألم الشديد من أجله لتنهض من سقوطها الموجع بسرعة فائقة لتقف شامخة وتعود للغناء لتسعده بصوتها المعجزة وغنائها العبقري.
Written by ashrafPosted in Miscellaneous,PoetryJuly 8, 2012
لستُ دمشقي المولد لكنني دمشقيٌّ بذلك القدر العظيم من الرغبات والمجازات وبكل ما تجترحه الروح من أمنيات وهوى، و بقدر الكثير الكثير الكثير مما يجرح القلب اليوم ويوتر الحنين.وبقدر ما كان سعيد عقل صادقا عندما كتب لتغني فيروز:
شـامُ أهلوكِ إذا همْ على نُـوَبٍ ، ٍقلبي على نُـوبِ
Written by ashrafPosted in Poetry,WritingsJune 16, 2012
تغيرين لون عينيكِ
وطول كعب الحذاء
تغيرين رعشة العطر
عبثا تحاولين غسل ذاكرتنا المستطيلة
أريد أن أعود إليكِ
لا لأعتذر أو أسمع أعذارا
فقط لأسند رأساً إليكِ
وأنام